TAKWEEN 022 هايدي
Sale price
Price
5.000 KWD
Regular price
Unit price
per
رغم الحزن والخوف
سيصول القلب على
بحار الحياة الهائجة وينتصر
وسيكون الفرح نصيبنا
في تلك الجنة المباركة
الشرت الرواية عام ۱۸۸۱، ولم تزل مفرومة حتى يومنا هذا، إذ ترجت إلى اكثر من
اسبعين لغة في أنحاء العالم، وقيل إنها ترجمت إلى الإنجليزية وحدها ثلاث عشرة
أصبحت هايدي جزءًا من التراث السويسري، بل إنها تتصدر قائمة الشخصيات
السويسرية الكبرى وتفوقت على وليم تيل الشخصية الاسطورية، لأنها على
ابشهرة أكبر من شهرته في خارج سويسرا وعدت احسن سفير هذا البلد في
القارات الخمس، على حد وصف موقع سويس إنفو
أضحت "هايدي لاند" معا سياحيا يزوره السياح من كل انحاء العالم، وتعد قرية
امينفيلد مركز هذا المعلم، غير أن قرية أوبر فلز تغير اسمها إلى هايدي دورف، اي
قرية هايدي.
الا تجسد هايدي حب الطبيعة النقية فحسب، بل إنها تدعو إلى حب الآخر، الذي
يؤدي بالضرورة إلى حب الذات، ونحن "نحتاج اليوم في مجتمعاتنا المشتتة إلى هذه
القيم التقليدية التي تقدم لنا هايدي بصورتها الحقيقية"، كما يقول جان ميشيل
قسمر، أستاذ الأدب السويسري.
لعلنا نحتاج إلى إعادة النظر في تعاطينا مع العالم اليوم العالم بوجوهه المتعددة التي
بتنا نفتقدها ونسيء معاملتها مثل الطبيعة والآخر والذات، وكل ذلك بحاجة إلى
شيء من الرفق واللين والحب، وهايدي في هذا خير مرشد و دليل، ولا بد من أن
يكون "الفرح نصيبنا في تلك الجنة المباركة" يوما ما
المترجمة
V
يوهانا شييرميها
هايدي
سيصول القلب على
بحار الحياة الهائجة وينتصر
وسيكون الفرح نصيبنا
في تلك الجنة المباركة
الشرت الرواية عام ۱۸۸۱، ولم تزل مفرومة حتى يومنا هذا، إذ ترجت إلى اكثر من
اسبعين لغة في أنحاء العالم، وقيل إنها ترجمت إلى الإنجليزية وحدها ثلاث عشرة
أصبحت هايدي جزءًا من التراث السويسري، بل إنها تتصدر قائمة الشخصيات
السويسرية الكبرى وتفوقت على وليم تيل الشخصية الاسطورية، لأنها على
ابشهرة أكبر من شهرته في خارج سويسرا وعدت احسن سفير هذا البلد في
القارات الخمس، على حد وصف موقع سويس إنفو
أضحت "هايدي لاند" معا سياحيا يزوره السياح من كل انحاء العالم، وتعد قرية
امينفيلد مركز هذا المعلم، غير أن قرية أوبر فلز تغير اسمها إلى هايدي دورف، اي
قرية هايدي.
الا تجسد هايدي حب الطبيعة النقية فحسب، بل إنها تدعو إلى حب الآخر، الذي
يؤدي بالضرورة إلى حب الذات، ونحن "نحتاج اليوم في مجتمعاتنا المشتتة إلى هذه
القيم التقليدية التي تقدم لنا هايدي بصورتها الحقيقية"، كما يقول جان ميشيل
قسمر، أستاذ الأدب السويسري.
لعلنا نحتاج إلى إعادة النظر في تعاطينا مع العالم اليوم العالم بوجوهه المتعددة التي
بتنا نفتقدها ونسيء معاملتها مثل الطبيعة والآخر والذات، وكل ذلك بحاجة إلى
شيء من الرفق واللين والحب، وهايدي في هذا خير مرشد و دليل، ولا بد من أن
يكون "الفرح نصيبنا في تلك الجنة المباركة" يوما ما
المترجمة
V
يوهانا شييرميها
هايدي